![]() |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مؤسسة حرية تطلق الخط الساخنأطلقت مؤسسة حرية للحقوق والحريات الإعلامية والتطوير خدمة الخط الساخن الذي خصصته المؤسسة لاستقبال بلاغات الانتهاكات ضد الإعلاميين وكتاب الرأي وكافة العاملين في المجال الاعلامي وهو الرقم 737911911، بالاضافة للرقم الأرضي وهو01539090، كما يمكن تلقي البلاغات عبر البريد الإلكتروني المخصص للخط الساخن في المؤسسة وهو FFhotline@gmail.com ويهدف إطلاق خدمة الخط الساخن من قبل مؤسسة حرية إلى الإسهام في إيصال صوت الذين يتعرضون للانتهاك من الاعلاميين إلى الجهات المعنية في أسرع وقت ممكن من أجل التحرك السريع لحل قضاياهم واحتواءها قبل تفاقمها، لوقف مثل هذه الانتهاكات والحيلولة دون تكرارها ومحاصرة المنتهكين للحريات، إعلاميا وحقوقيا. ويشمل تلقي البلاغات عن الانتهاكات أيضا من قبل المؤسسات الاعلامية والصحفية التي تتعرض لأي نوع من أنواع الا نتهاك أو سلب الحقوق أو عمليات التهديد والاعتداء التي يمكن ان تتعرض لها. ونسعى من خلال مشروع الخط الساخن إلى أن يكون صوت الذي يتعرضون للانتهاكات عاليا ومسموعا على الصعيد المحلي والدولي، وجعل قضية حرية الصحافة والإعلام في دائرة الضوء والاهتمام دائما والنشاط الرئيسي لمؤسستنا الذي انشأت من اجله. ويأتي مشروع الخط الساخن للعمل من أجل الاسهام في إيقاف التصرفات المخالفة للقوانين من أي طرف كان، من خلال الإبلاغ السريع عنها، وتبني حملات محلية وخارجية لمناصرة الذي تعرضوا للانتهاكات، كونهم تعرضوا لذلك بسبب مهنتهم أو ممارسة عملهم الاعلامي أو ممارسة حرية التعبير عن الرأي. وتتم عملية الرصد للانتهاكات من خلال عدد من الوسائل والآليات: أولا: تلقي البلاغات من الذين تعرضوا للانتهاكات أو من اقاربهم وأصدقائهم. ثانيا: متابعة ورصد الانتهاكات من خلال ما ينشر في الوسائل الإعلامية المختلفة أو في وسائل التواصل الاجتماعي كالفيسبوك وتويتر وغيرها. ثالثا: التواصل الدائم مع من تعرضوا لتلك الانتهاكات أو مع أقاربهم وأهليهم لمعرفة المزيد عن حالاتهم ومتابعة تداعيات عمليات الانتهاك. رابعا: إجراء عملية بحثٍ وتقصٍّ للحقائق حول الانتهاكات وتحليلها، وصياغة تقارير دورية بشأنها. خامسا: القيام برفع الشكاوى وتقديم البلاغات أو البيانات لتحريك قضاياها قضائيا وقانونيا لتوفير الحماية القانونية والسبل الكفيلة بإنصافهم. سادسا: تنظيم حملات إعلامية وحقوقية على الصعيد المحلي والدولي لحث الجهات المرتكبة للانتهاكات على تغيير سياساتها، وضمان تحسين الحريات والحقوق الإعلامية وحرية التعبير لتواكب المتغيرات السياسية التي يشهدها اليمن. ويأتي مشروع الخط الساخن ضمن برنامج كبير لرصد الانتهاكات ضد الحريات الاعلامية وحرية التعبير، الذي سيعنى بعمليتي الرصد والتوثيق لكافة الانتهاكات التي يتعرض لها الصحافيون والإعلاميون والمؤسسات الصحافية والإعلامية من تهديد أو اعتداء أو اعتقال تعسفي أو تعذيب أو إخفاء قسري أو حرمان من مزاولة المهنة أو منع من السفر او تحريض أوغير ذلك، من أجل تعزيز حرية الإعلام واستقلاليته، ليضطلع بدوره على الوجه المنشود.![]() مؤسسة حرية تدين التهديدات التي تعرضت لها الأهاليتابعت مؤسسة حرية للحقوق والحريات الاعلامية والتطوير بقلق بالغ أنباء تعرض الصحافيين العاملين في صحيفة الأهالي وموقعها الإلكتروني للتهديد من قبل جهة أمنية، على خلفية الأخبار والتقارير التي قامت الصحيفة بنشرها مؤخرا. وأكد رئيس تحرير صحيفة الأهالي الصحافي علي الجرادي لـ(مؤسسة حرية) أنه تلقى وزملاؤه في صحيفة الأهالي تهديدا ووعيدا من الجهة الأمنية ـــ نحتفظ باسمها ــ بإنزال ما وصفته بـ(التأديب اللائق) بحق إدارة صحيفة الأهالي وموقعها الإخباري، وهو تهديد قد يفسّر بـ(التصفية الجسدية) وبالتالي نحمّل الجهة التي اطلقت هذا التهديد مسئولية وقوع أي اعتداء قد يطال صحفيي الأهالي. وفي الوقت الذي تدين فيه مؤسسة حرية بشدة مثل هذه الأعمال الخارجة عن القانون وغير اللائقة بمؤسسة أمنية المفروض قيامها بحماية المواطنين لا إرهابهم، فإنها تطالب القائمين على الأجهزة الأمنية بواجب حماية الصحافيين وعدم تعريضهم لأي مخاطر حتى يتمكنوا من القيام بواجبهم المهني بكل شفافية ودون ضغوط من أحد. في غضون ذلك تدين ..مؤسسة حرية: حياة مراسل الـ بي بي سي في خطرتابعت مؤسسة حرية للحقوق والحريات الاعلامية عن كثب قضية التهديدات التي تلقاها مراسل قناة بي بي سي في اليمن عبدالله غراب، والتي وصلت بعضها حد التهديد بالتصفية الجسدية في سابقة خطيرة تكشف عن سوء النوايا في استمرار عمليات القمع للاعلاميين وتضع قضية الحريات الاعلامية في فوهة البندقية. ووفقا لما ابلغنا به الزميل غراب فإنه تعرض للعديد من الاعتداءات الجسدية ولأكثر من 23 تهديدا بالتصفية الجسدية والخطف وخطف أولاده وقطع لسانه، وكلها جرائم انتهاك للحقوق والحريات الإعلامية. وان مؤسسة حرية للحقوق والحريات الاعلامية إذ تعرب عن قلقها البالغ إزاء ما يتعرض له غراب فإنها تحمل الأجهزة الأمنية المسئولية الكاملة عن كل ما قد يطاله من أذى وتطالب بحمايته والكشف عمن يقفون وراء هذه التهديدات المستمرة منذ عدة أشهر. وفي ظل احتفاظ الزميل عبدالله غراب بالعديد من الأدلة الماديةضد المرتكبين لهذه التهديدات فإننا نطالب بسرعة محاسبتهم وإيقافهم عند حدهم حتى لايتمادوا أكثر وتتعرض حياة غراب للخطر. وإننا إذ نطالب الأجهزة الأمنية بوقف هذه الانتهاكات فإننا ندعوهم إلى الإسراع في ذلك حتى لا نضطر ..خبير إعلامي أوروبي يزور مؤسسة حريةقام رئيس مجموعة بلانت الاستشارية للتدريب الاعلامي والتسويق السيد / ديفيد تيغي بزيارة لمؤسسة حرية للحقوق والحرياتالاعلامية والتطوير اليوم الثلاثاء (27/03/2012 ) التقى خلالها بالصحفي / خالد الحمادي رئيس المؤسسة والعاملين فيها وتناول اللقاء الوضع الإعلامي في اليمن والرؤى المشتركة لرفع مستوى الحريات الإعلامية وكذلك مجالات التطوير الإعلامي في بلادنا وأولوياته في المرحلة الإنتقالية. وجاءت زيارته لبلادنا ضمن برنامج (استجابة) الممول من قبل الوكالة الامريكية للتنمية، حيث من المقرر أن يقوم بإصدار تقرير شامل حول الوضع الاعلامي وسبل تطويره والنهوض به لتحسين مستوى الأداء الاعلامي والرسالة الإعلامية في هذا الظرف العصيب الذي تمر به اليمن والذي يفترض أن يقوم الاعلام بدور فاعل وبناء في ردم الهوة التي خلفتها الأزمة السياسية خلال فترة الثورة الشعبيةنقابة الصحفيين تدين اختطاف فريق اليمن اليومنقابة الصحفيين تدين اختطاف فريق قناة اليمن اليوم 13/3/2012 دانت نقابة الصحفيين اليمنيين تعرض فريق إعلامي من قناة اليمن اليوم لاختطاف من قبل جنود يعتقد انهم يتبعون الفرقة الاولى مدرع. ونسبت النقابة إلى فريق القناة قوله ان "الفريق الإعلامي التابع لقناة اليمن اليوم المكون من أحمد غيلان المذيع في القناة والمصور رمزي الحرازي والسائق فيصل الشامي، تعرض للاختطاف من منزل كانوا يقومون بالتصوير فيه واقتيادهم الى معتقل غير قانوني ومصادرة مستلزماتهم من أشرطة تصوير وجهاز محمول وهواتف جوال وكذا وثائق خاصة أمس الاثنين. وقالت النقابة في بلاغ صحفي "إذ تستنكر لجنة الحريات هذه الواقعة الخطيرة فإنها تطالب الجهات المعنية بسرعة التحقيق في الواقعة والقبض على الجناة وإحالتهم إلى النيابة العامة". وأوضحت نقابة الصحفيين ان "مثل هذه الانتهاكات لن تتوقف إلا عندما يخضع مقترفيها للعقاب". |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
مؤسسة حرية للحقوق والحريات الإعلامية والتطوير - الطابق 12، برج شركة أمان للتأمين، شارع الزبيري، تقاطع شارع بغداد، هاتف 539090، فاكس 539091 إيميل info@freedomfoundation-yemen.org |
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة الحرية © 2012 |
Designed by: Lamasat |